كشفت وكالة الفضاء الأميركية " ناسا " العمل على تصميم و تطوير مصعد مخصص لنقل الركاب من الأرض لمحطات ومركبات الفضاء مما يمكن البشر من الوصول للفضاء بصورة أسرع وأرخص وأكثر أمناً من وسائل النقل الحالية المتمثلة في الصواريخ
و تعتمد الفكرة على فرضية إمكانية تثبيت الأقمار الصناعية أو المحطات الفضائية في الفضاء عند نقطة معينة، مما يمكن من مد أسلاك لسطح الأرض، تثبت تلك في مكانها بالاعتماد على قانون "القصور الذاتي" الفيزيائي.
و تتنافس ثلاث مشاريع للفوز بعرض ناسا القاضي يمنح مليوني دولار لأي فريق علمي قادر على بناء نموذج لمصعد يستطيع حمل أوزان كبيرة لارتفاع كيلومتر
و أعلن المهندس ديفيد سميثرمن من مركز جورج مارشال للأبحاث التابع لوكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" عن إمكانية تطوير النظام الممكن التطبيق و الذي يعترضه بعض العقبات الواجب تجاوزها ، والتي تتمثل بعدم وجود مادة معروفة قوية لدرجة تتيح استخدامها في بناء أسلاك تتحمل الأوزان الثقيلة من الأرض للفضاء، و التي يمكن أن يصل طولها حتى 22 ألف كيلومتر ، بالإضافة لتطوير مادة خفيفة للغاية وأقوى بـ25 مرة من المواد المعروفة حالياً على الأرض. فيما تشكل حماية المصعد والأسلاك من حطام المركبات والأقمار الصناعية التي تطوف في مدار الأرض العقبة الثانية ، إضافة للكلفة الباهظة للنظام، والتي قد تصل لحوالي 20 مليار دولار.
و تعتمد الفكرة على فرضية إمكانية تثبيت الأقمار الصناعية أو المحطات الفضائية في الفضاء عند نقطة معينة، مما يمكن من مد أسلاك لسطح الأرض، تثبت تلك في مكانها بالاعتماد على قانون "القصور الذاتي" الفيزيائي.
و تتنافس ثلاث مشاريع للفوز بعرض ناسا القاضي يمنح مليوني دولار لأي فريق علمي قادر على بناء نموذج لمصعد يستطيع حمل أوزان كبيرة لارتفاع كيلومتر
و أعلن المهندس ديفيد سميثرمن من مركز جورج مارشال للأبحاث التابع لوكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" عن إمكانية تطوير النظام الممكن التطبيق و الذي يعترضه بعض العقبات الواجب تجاوزها ، والتي تتمثل بعدم وجود مادة معروفة قوية لدرجة تتيح استخدامها في بناء أسلاك تتحمل الأوزان الثقيلة من الأرض للفضاء، و التي يمكن أن يصل طولها حتى 22 ألف كيلومتر ، بالإضافة لتطوير مادة خفيفة للغاية وأقوى بـ25 مرة من المواد المعروفة حالياً على الأرض. فيما تشكل حماية المصعد والأسلاك من حطام المركبات والأقمار الصناعية التي تطوف في مدار الأرض العقبة الثانية ، إضافة للكلفة الباهظة للنظام، والتي قد تصل لحوالي 20 مليار دولار.
