السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تعزز اختصاص امراض الكلى فى تونس باختراع تقنية طبية جديدة
لفائدة مرضى القصور الكلوى تتمثل في دورة دموية خارجية تسهل
عملية تصفية الدم بالكلى الاصطناعية من خلال ما تتيحه من
وظائف علاجية جديدة تكفل مزيد السلامة لهذه العملية.
ويمثل هذا الاختراع عصارة عمل الطبيب والباحث التونسي نوفل
بن احمد بوعكاز من وحدة البحوث التابعة لمركز تصفية الدم
بالمستشفى العسكرى بتونس حيث تمت تجربة الجهاز الجديد
سريريا واثبات جدوى وظائفه العلاجية ليحصل على ترخيص فى
صلوحية الاستعمال.
ومن ابرز الوظائف العلاجية لهذه التقنية الطبية الجديدة تفادى
التخثرات الدموية دون استخدام للادوية الى جانب تنظيف الكلى
الاصطناعية بما يسهم في تجنب التعكرات الصحية المحتملة اثناء
عملية التصفية الاصطناعية للدم.
وتم تقديم هذا الاختراع الطبي الرائد خلال عديد الاجتماعات العلمية
بتونس وفى الخارج من خلال نشر الدراسات السريرية والتعريف
به مما مكن من حصول هذا الجهاز على ترخيص بالتصنيع
والاستعمال فى تونس في انتظار الترخيص باستعماله عالميا.
وقد جرى عرض الملف التقني للجهاز المتطور في جوان 2009
بكلية الطب بباريس فى قسم امراض الكلى بمستشفى لابيتيي
سالبتريار بحضور نخبة من الاساتذة الجامعيين ذوى الصيت
العالمي حيث تقرر اعتماد هذه التقنية الجديدة فى فرنسا.
تعزز اختصاص امراض الكلى فى تونس باختراع تقنية طبية جديدة
لفائدة مرضى القصور الكلوى تتمثل في دورة دموية خارجية تسهل
عملية تصفية الدم بالكلى الاصطناعية من خلال ما تتيحه من
وظائف علاجية جديدة تكفل مزيد السلامة لهذه العملية.
ويمثل هذا الاختراع عصارة عمل الطبيب والباحث التونسي نوفل
بن احمد بوعكاز من وحدة البحوث التابعة لمركز تصفية الدم
بالمستشفى العسكرى بتونس حيث تمت تجربة الجهاز الجديد
سريريا واثبات جدوى وظائفه العلاجية ليحصل على ترخيص فى
صلوحية الاستعمال.
ومن ابرز الوظائف العلاجية لهذه التقنية الطبية الجديدة تفادى
التخثرات الدموية دون استخدام للادوية الى جانب تنظيف الكلى
الاصطناعية بما يسهم في تجنب التعكرات الصحية المحتملة اثناء
عملية التصفية الاصطناعية للدم.
وتم تقديم هذا الاختراع الطبي الرائد خلال عديد الاجتماعات العلمية
بتونس وفى الخارج من خلال نشر الدراسات السريرية والتعريف
به مما مكن من حصول هذا الجهاز على ترخيص بالتصنيع
والاستعمال فى تونس في انتظار الترخيص باستعماله عالميا.
وقد جرى عرض الملف التقني للجهاز المتطور في جوان 2009
بكلية الطب بباريس فى قسم امراض الكلى بمستشفى لابيتيي
سالبتريار بحضور نخبة من الاساتذة الجامعيين ذوى الصيت
العالمي حيث تقرر اعتماد هذه التقنية الجديدة فى فرنسا.